- تثمين التّراث المادي واللاّمادي كرمز للهويّة و الانتماء، وجعله شأنا عامّا يتبنّاه جميع التّونسيّين في مقدّمة اهتماماتهم.
- أن يكون التّراث قطاعا استراتيجيّا فعليّا ومن أولويّات التوجّهات الكبرى للدولة
- تحقيق نقلة نوعيّة في مجال التّراث وجعله من مقوّمات التّنمية المستدامة ومحرّكا للاقتصاد على مستوى محلّي وجهوي ووطني.
- الرّقيّ بقطاع التّراث إلى مراتب المعايير العالميّة والترويج لتونس كوجهة عالميّة رائدة للسّياحة الثقافيّة بعلامة جودة.
- إدماج التّراث في الثّورة الرّقميّة من خلال بعث مشروع لرقمنة الإدارة والخدمات، واعتماد التكنولوجيات الحديثة لتثمين التّراث كالواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزّز (AR).
- تطوير وتنويع الخدمات والمنتوج الثّقافي باستمرار بالتّركيز على التّراث اللاّمادي والحرص على جودتها وتميّزها.
- تعزيز التعّاون الدّولي والعمل على الاستثمار الثّقافي ووضع خطط عمل وعقد شركات مع مختلف المؤسّسات المعنيّة من القطاع الخاصّ والقطاع العامّ والمجتمع المدني.
- المساهمة في خلق حركيّة سياحيّة واقتصاديّة وبيئيّة في مختلف الجهات من خلال العمل على تطوير البنية التحتيّة وبعث مشاريع لإحياء وتهيئة المواقع الأثريّة وإنجاز مسالك ثقافيّة.
- إعداد وتنفيذ برامج إحياء التّراث الأثري (62 ستّين موقعا ومعلما ومتحفا).
- بعث مرافق استقبال في المعالم الأثريّة والمواقع والمتاحف وتشويرها بلافتات إرشاديّة وتفسيريّة.
- المساهمة في خلق حركيّة سياحيّة واقتصاديّة في مختلف الجهات من خلال تهيئة المواقع الأثريّة والمعالم والمتاحف
- تأمين الزّيارات.
- إعداد وتنفيذ البرامج الثقافيّة وتنظيم التّظاهرات بالتّعاون مع مختلف الإدارات والمؤسّسات والهيئات والجمعيّات المعنيّة.
- إصدار المنشورات العلميّة المتعلّقة بالتّراث بمختلف أشكالها وترويجها لتنمية الإبداع الفكري والأدبي.
- صنع المنتوجات المستوحاة من التّراث وترويجها.
- منح التّراخيص اللاّزمة لتنظيم البرامج والتّظاهرات ذات الصّبغة الترفيهيّة أو التجاريّة بالمواقع والمعالم التّاريخيّة بعد موافقة سلطة الإشراف.
- المساهمة في تطوير السّياحة الثقافيّة بالتّعاون والتّنسيق مع مختلف المؤسّسات المعنيّة.
- العمل على التّعريف بالإنتاج الثّقافي الوطني بجميع تعبيراته وترويجه وتوزيعه وطنيّا ودوليّا.
- العمل على الاستثمار وتبنّي المشاريع الثقافيّة والمساعدة على بعث الصّناعات الثقافيّة.
- تعزيز الرّوابط الثقافيّة في الخارج وتشجيع التّبادل الثّقافي.
سعت الوكالة منذ نشأتها لإنجاز مشاريع كبرى تستجيب لأهداف ثقافيّة وتربويّة وبيئيّة واجتماعيّة وسياحيّة واقتصاديّة أهمها:
- إنشاء المنتزه الأثري بقرطاج سيدي بوسعيد ودقة وسبيطلة و أوذنة
- تهيئة قصر البارون ديرلانجي بسيدي بوسعيد الذي يحتضن حاليا مركز الموسيقى العربية والمتوسطية
- إعادة تأهيل أقدم منشآتها، مثل متحف باردو الشّهير، ومتاحف: النّفيضة ونابل والجم ومتاحف الفنون والتّقاليد الشعبيّة بالمنستير وحومة السّوق بجربة.
- فتح مواقع جديدة للزّائرين منها برج الحمّامات وطبرقة وقليبية وبرج غازي مصطفى بجربة والمهديّة ورباط سوسة وجامعها الكبير ورباط المنستير، وموقع المقاطع القديمة بالهوّارية والدّواميس المسيحيّة بسوسة ومواقع "فرادي مايوس" و "سيدي خليفة" بسوسة و"نيابوليس" بنابل وموقع الرّماديّة بقفصة
- ترميم وتهيئة وإحياء مركز تقديم تاريخ ومعالم مدينة تونس بالقصبة بالتّنسيق مع المعهد الوطني للتّراث
- إصلاح عدّة أجزاء من الحنايا الرّومانية زغوان – قرطاج
- إثراء شبكة المتاحف بإنشاء وحدات جديدة بالمكنين أو شمتو أو متحف الصّحراء بدوز
- إحداث وتهيئة متاحف بالتعاون أو لفائدة أطراف أخرى مثل المتحف العسكريّ الوطني (بقصر الوردة) أو متحف خطّ مارث أو متحف الحرس الوطني أو متحف السّينما